(هديُهُ الرسول صَلى الله عَليه وسَلمْ في علاَجِ الكَربِ وَالهَمِّ والغَمِّ
والحزن)ِ
[b]
[b]-
كان يقولُ عند الكرب : " لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ العَظيمُ الحَلِيمُ ، لاَ
إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ ، لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ
السَّماواتِ السَّبْع ، ورَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَريمُ "
[البخاري ومسلم] .
[b]
[b]- وكان إذا حزنه أمر قال : " يا حَيُّ
يا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغيثُ " [الترمذي] ، وقال : " دَعواتُ
المَكْروبِ : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ، فَلا تَكِلْنِي إِلَى
نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، وأَصْلحْ لي شأني كُلَّهُ ، لاَ إِلهَ إلاَّ
أَنْتَ " [أبي داود] .
[b]
[b]
[b]- وقال : " ما أصابَ
عَبْداً هَمٌّ ولاَ حزنٌ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي عبدك ، ابْنُ
عَبْدُكَ ، ابْنُ أمتك ، ناصيتي بيدِكَ، مَاضٍ فيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ
فيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ
نَفْسَكَ ، أوْ أَنْزَلْتَه في كِتابكَ ، أو عَلَّمْتهُ أَحَداً مِنْ
خَلْقِك ، أو اسْتأثَرتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عنْدَكَ : أَنْ تَجْعَلَ
القُرآنَ العَظيمَ رَبيعَ قَلبِي ، وَنُورَ صَدْرِي ، وجلاءَ حُزْنِي ،
وذهَابَ هَمِّي ـ إلاَّ أَذْهَبَ اللهُ حُزْنَهُ وهَمَّهُ ، وأَبْدَلَهُ
مَكَانَهُ فَرَحاً " [المسند] .
[b]
[b]
[b]- وكان يعلمهم
عند الفزع : " أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبهِ وعقابهِ وَشَرِّ
عبادِه ، ومِنْ هَمَزاتِ الشيطانِ ، وأعوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون "
[أبي داود والترمذي] .
[b]
[b]- وقال : " مَا مِنْ أَحَدٍ
تُصِيبهُ مُصِيبةٌ فَيَقُولُ : إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون ،
اللَّهُمَّ أجُرْنِي في مُصِيبتَي واخْلُفْ لِي خَيْراً منها ـ إلا أجرَه
اللهُ في مُصِيبتِهِ ،
[b]
[b]وأَخْلَفَ لَهُ خَيْراً مِنْها " [ مسلم ] .
[b]
[b]
[b]اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][b]
[b]-
كان يقولُ عند الكرب : " لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ العَظيمُ الحَلِيمُ ، لاَ
إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ ، لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ
السَّماواتِ السَّبْع ، ورَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَريمُ "
[البخاري ومسلم] .
[b]
[b]- وكان إذا حزنه أمر قال : " يا حَيُّ
يا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغيثُ " [الترمذي] ، وقال : " دَعواتُ
المَكْروبِ : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ، فَلا تَكِلْنِي إِلَى
نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، وأَصْلحْ لي شأني كُلَّهُ ، لاَ إِلهَ إلاَّ
أَنْتَ " [أبي داود] .
[b]
[b]
[b]- وقال : " ما أصابَ
عَبْداً هَمٌّ ولاَ حزنٌ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي عبدك ، ابْنُ
عَبْدُكَ ، ابْنُ أمتك ، ناصيتي بيدِكَ، مَاضٍ فيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ
فيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ
نَفْسَكَ ، أوْ أَنْزَلْتَه في كِتابكَ ، أو عَلَّمْتهُ أَحَداً مِنْ
خَلْقِك ، أو اسْتأثَرتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عنْدَكَ : أَنْ تَجْعَلَ
القُرآنَ العَظيمَ رَبيعَ قَلبِي ، وَنُورَ صَدْرِي ، وجلاءَ حُزْنِي ،
وذهَابَ هَمِّي ـ إلاَّ أَذْهَبَ اللهُ حُزْنَهُ وهَمَّهُ ، وأَبْدَلَهُ
مَكَانَهُ فَرَحاً " [المسند] .
[b]
[b]
[b]- وكان يعلمهم
عند الفزع : " أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبهِ وعقابهِ وَشَرِّ
عبادِه ، ومِنْ هَمَزاتِ الشيطانِ ، وأعوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون "
[أبي داود والترمذي] .
[b]
[b]- وقال : " مَا مِنْ أَحَدٍ
تُصِيبهُ مُصِيبةٌ فَيَقُولُ : إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون ،
اللَّهُمَّ أجُرْنِي في مُصِيبتَي واخْلُفْ لِي خَيْراً منها ـ إلا أجرَه
اللهُ في مُصِيبتِهِ ،
[b]
[b]وأَخْلَفَ لَهُ خَيْراً مِنْها " [ مسلم ] .
[b]
[b]
[b]اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]